HIBAOUI المدير العام
عدد المساهمات : 674 نقاط : 1977 تاريخ التسجيل : 15/01/2010 العمر : 36 الموقع : adrar
| موضوع: عجائب الدنيا السبت 20 فبراير - 15:13 | |
| عجائب الدنيا تمثال هليوس رودس [size=21]كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة. وقد حطمه زلزال في عام 227 ق.م وكان هذا التمثال مصنوعاً من البرونز المقوى بالحديد ويسمى تمثال إله الشمس. حدائق بابل المعلقة هي مجموعة من المدرجات الصخرية الوحدة تلو الأخرى , ويبلغ ارتفاعها أكثر من 90 متراً . وقد زرعت الأشجار والنباتات والزهور في طبقة كثيفة من التربة على كل مدرج من المدرجات الصخرية. معبد ديانا: أقام ملك ليديا معبد ديانا بارفسوس في عام 500 ق.م ودمره القوط الشرقيون في عام 262 م ويعرف شكل تمثال ديانا الذي كان داخل المعبد , عن طريق النسخ الموجودة له. أهرامات الجيزة بمصر: هي من أقدم عجائب الدنيا وهي مقابر الفراعنة التي دفنوا فيها مع أموالهم ليستخدموها في الحياة الآخرة كما زعموا وقد نهبت كنوزها منذ آلاف السنين. تمثال زيوس: تمثال زيوس في أوليمبيا حيث كان الاعتقاد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزيوس ( أو المشتري كما عرفه الرومان) وهو رب الآلهة عند الإغريق . وكان هذا التمثال في معبد أوليمبيا في اليونان وهو من صنع المثّال فيدياس والتمثال مصنوع من العاج والذهب , ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 متراً . مقبرة موسولوس: عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرملته أن تقيم له قبراً ضخماً ( ضريح هاليكارناسوس ) . وقد اشترك أشهر المعماريين الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل. وفي قمة الضريح وضع تمثال الملك موسوسلوس وزوجته, وهما جالسان في عربة تجرها أربعة خيول. منارة الإسكندرية: أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 متراً وكان على جزيرة تبعد قليلاً عم مدينة الإسكندرية . وكان المصريون يشعلون النار كل ليلة على قمة الفنار ليحذروا السفن المارة. مئذنة الكتيبة: أقيمت في مراكش بالمغرب والتي مزج مع مواد بنائها 900 كيس من المسك لتبقى عابقة بعطرة وذلك من قبل ثمانية قرون. تاج محل: بناه رجل مسلم لزوجته المسلمة وهو في تصميمه يأخذ العمارة الإسلامية التي تأثر بها كل من على هذه الكرة الأرضية, والآن هو من أشهر المعالم السياحية في الهند , ولا يمكن لأحد الزوار أن يزور الهند دون العبور على هذا الصرح. تمثال أبو الهول: يقع في مصر وقريب من الأهرامات وأسطورة أبو الهول أنه في جسد أسد ورأس بشر , وكأن الفراعنة أرادوا أن يقولوا لنا أنهم كانوا على علم بقوة الإنسان المتمثلة في قوة الأسد وذكاء البشر, وكان ت الأسطورة تحكي أيضاً أن أبو الهول كان يروي الأراضي الخصبة لتعطي ثماراً كثيرة . يبلغ علو التمثال 66 قدم وطوله 240 قدم وطول الرأس من الجبين إلى الذقن 19 قدم. ولا أعلم إن تغيرت هذه العجائب أما أنها ما تزال عجائب الدنيا حتى الآن[/size] | |
|